حدود التعامل مع زميلات العمل Can Be Fun For Anyone
حدود التعامل مع زميلات العمل Can Be Fun For Anyone
Blog Article
خاصة أنّه بإمكان بعض زملاء العمل أن يتسببوا بالأذى لزملائهم أو يكونوا غير متعاونين أو متسلطين! التعامل مع زملاء العمل في الأصل يكون لأجل إنجاز واجبات العمل والمهمات المطلوبة بالشكل الأمثل، لكن بالطبع يتعدّى الأمر أحيانًا حدود الزمالة ويُصبح صداقة خارج العمل أيضا.
خطوات تحديث بيانات سمة بعد السداد للمتعثرات والحصول على قرض شخصي
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
العمل الجماعي تعامل الزملاء في العمل كيفية نجاح التعامل بين زملاء العمل نجاح التواصل بين الزملاء في العمل
فمهما عملنا على الفصل بين حياتنا المهنيّة والشخصيّة فإنّ الأثر يبقى موجودًا وهو ما يؤثّر حتمًا على إنتاجيّة العاملين. وبالتالي إن كنتُ أمر بأزمة في حياتي الشخصية، أليس الدّعم العاطفي من قِبل زملائي في العمل أمرًا ضروريًّا؟! ففي نهاية المطاف يقضي المرء معظم أوقاته داخل العمل.
من الطبيعي ألّا تتوافق مع جميع زملاء العمل، فالاختلاف وارد في أي مكان تعمل فيه. يمكنك أن تستخدم ثقافة التجنب أو الإهمال إذا كنت حقًا منزعجًا من بعض الأشخاص، كما يمكن أن تحلّ مشكلات اختلافك معهم من أساسها بمواجهتهم مباشرة وبطريقة لا تخرج عن الذوق. ويتعيّن عليك أن تكون ذكيًا في تعاملك مع زملائك وجميع المحيطين بك في دائرة العمل.
تقديم الدعم: اعرض المساعدة لزملائك عند الحاجة وكن مستعدًا للتعاون.
عند انضمام موظف جديد إلى الشركة يجب الحرص على الترحيب به وتقديم المساعدة له والإجابة على الأسئلة التي يطرحها؛ مما يعمل على زيادة احترام الموظفين للشخص، وتقوية العلاقات معهم.[٣]
التواضع في التعامل مع الزملاء، وعدم الخجل من عدم معرفة الإجابة على سؤال ما أو عدم القدرة على إنجاز مهمة ما، وطلب المساعدة منهم.
- الابتعاد عن النميمة، فتبادل الأحاديث من هذا النوع قد يؤدي للتطرق إلى موضوعات حساسة لا تصلح للمناقشة بين رجل وامرأة غريبين عن بعضهما.
من أكثر الصفات التي يبغضها الناس هي التكبر والتعالي، مما يجعلهم يتجنبون التعامل مع الشخص الذي يتصف بمثل هذه الصفات، لذلك إن أراد الشخص بناء علاقاتٍ جيدةٍ مع زملائه في العمل يجب عليه أن يتصف بالتواضع، وأن يعرف حدود إمكانياته وقدراته جيداً، مع تجنب التقليل من قدرات الآخرين والاستهانة بها.
ما أتحدّث عنه أكبر من مجرّد وجود روابط عاطفيّة بين أعضاء الفريق بل هو الانصهار وهو أمر لمست أثره الإيجابي على الأعمال في معظم الأماكن التي عملت فيها.
شاركهم في أحزانهم وأفراحهم، وقد يكفي أن تقدم مواساة شفوية لأيّ شخصٍ منهم يمر بحالة صعبة. وبالمقابل يكفي أن تقدم تهنئة من قلبك إذا احتفل زميلك بمناسبة تستحق التهنئة.
على الرغم من مساوئ النميمة إلا أنه قليلاً ما نور تخلو أماكن العمل من هذه العادة السيئة، ولكن على الموظف الذكي الابتعاد عن هذه الممارسة وتجنب الخوض في مثل هذا النوع من الأحاديث؛ لما للنميمة من آثارٍ سلبيةٍ على بيئة العمل، وعلى العلاقة الشخصية بين الموظفين، حيث إنها سلوكٌ مكروهٌ من قِبل أغلب الأشخاص، كما أنّ الشخص النمام يفقد ثقة من حوله واحترامهم.[١]